الاثنين، 25 يونيو 2012

أغرب 5 طلبات أخيرة للمحكومين بالإعدام 5 strangest last requests for a sentenced to death

 أغرب 5 طلبات أخيرة للمحكومين بالإعدام
 5 strangest last requests for a sentenced to death


كثيراً ما نسمع في الأفلام جملة “ ماذا تريد قبل أن تموت؟ ” ، لكننا غالباً لا نتخيل حال من يسمعها بالفعل وهو مقبل على إعدام حقيقي . فالمجرمون المقبلون على الإعدام يُمنحون ميزة تحقيق رغبة أخيرة لهم قبل مغادرة هذه الدنيا , بالطبع هذه الرفاهية مشروطة بطلبات معينة , فهم لا يستطيعون أن يطلبوا إيقاف حكم الإعدام . وغالباً ما تكون طلبات هؤلاء المجرمين غريبة بعض الشيء .
(1) فيكتور فيغور : تم إعدام هذا السجين شنقاً في عام 1963 في ولاية فلوريدا الأميركية , لارتكابه جريمة خطف وقتل . هذا السجين طلب قبل إعدامه طبقاً فخماً من الخزف مع شوكة وسكين , وحبة زيتون واحدة ببذرتها . كان هذا الطلب غريباً لكن تم تنفيذه .


(2) جون واين : كان جون واين يعمل مهرجاً في السيرك ، لكنه كان مهرجاً بدرجة “ قاتل ” ، فقد اتهم بالقتل والاغتصاب ليُعدم في ولاية إلينوي . طلب هذا السجين وجبة مكونة من 12 قطعة من القريدس المقلي وشرائح من البطاطس المقلية وحبات من فاكهة الفراولة .


(3) تيموثي مكافي : السجين تيموثي مكافي ارتكب واحدة من أبشع العمليات الإرهابية التي حدثت داخل الولايات المتحدة , فقد فجر مبنى في مدينة أوكلاهوما عام 1995 لينهي حياة 168 شخصاً ويصيب أكثر من 800 شخص . هذا السجين طلب لتراً من المثلجات بنكهة الشوكولا .


(4) غاري غيلمور : السجين غاري غيلمور أعدم في ولاية يوتاه الأميركية لاتهامه بجريمة القتل , هذا السجين يختلف عن الآخرين لأنه اختار أن يُعدم رمياً بالرصاص ... وقد نُفذ طلبه .


(5) روني لي غاردنر : السجين روني لي غاردنر أعدم لجرائم تتعدد بين السرقة والقتل , هذا السجين طلب قبل أن يُعدم بأيام مشاهدة سلسلة أفلام “ سيد الخواتم ” ... وهو طلب قد يكون كفيلاً بقتله في الظروف العادية ، فأفلام السلسلة يصل طولها مجتمعة إلى أكثر من 12 ساعة .


الدين الأسرع انتشاراً في العالم The fastest growing religion in the world


الدين الأسرع انتشاراً في العالم
The fastest growing religion in the world

في تقرير نشره موقع السي إن إن بعنوان : " النمو السريع للإسلام في العالم الغربي " ، يعترفون أن أعداد الذين يعتنقون الإسلام كل عام في العالم الغربي كبير جداً وهو في تسارع مستمر ، ففي 12 سنة تم بناء أكثر من 1200 مسجد في الولايات المتحدة الأمريكية ( بمعدل مئة مسجد سنوياً ) ، والشيء العجيب أن معظم الذين يعتنقون الإسلام من الأمريكيين يتحولون إلى دعاة للإسلام بعد أن يلتزموا بشكل مذهل بتعاليم الإسلام !
ويؤكد معظم الباحثين وعلى الرغم من عدم وجود إحصائيات دقيقة بأن أكثر من عشرين ألف أمريكي يعتنقون الإسلام كل عام وذلك بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ( أيلول )! فعلى العكس مما هو متوقع بأن أعداد المسلمين الجدد ستنخفض إلا أن النتيجة جاءت على عكس الحسابات ، فقد أظهرت الإحصائيات الجديدة أن عدد الذين يدخلون في الإسلام ازداد بشكل كبير بعد أحداث سبتمبر ! ولكن ما هو السبب ؟
حسب وجهة نظري فإن أي إنسان وبمجرد أن يقرأ عن الإسلام فإنه سيدرك من اللحظة الأولى أن هذا هو الدين الحق ، ولذلك فإن الله تعالى حدثنا عن قوم فرعون كيف أنهم أدركوا أن الإسلام هو الحق ولكنهم جحدوا به على الرغم من أنهم استيقنوا به ، يقول تعالى : ( فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آَيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ * وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ ) [النمل: 13-14].
ولذلك يقول الخبراء الأمريكيون إن أعلى نسبة لاعتناق الإسلام في أمريكا جاءت بعد أحداث سبتمبر بشكل لم تشهد البلاد له مثيلاً من قبل ! وسبب ذلك هو الإقبال الكبير على شراء الكتب الإسلامية بعد هذه الأحداث مما فتح مجالاً للناس أن يتعرفوا على الإسلام من مصادره ، وهذا ما يدفعهم لتصحيح فكرتهم عن الإسلام واعتناقه بسهولة .
أغرب ما في الأمر
إن الشيء الذي يحيِّر الباحثين اليوم أن هؤلاء المسلمين الجدد يتحولون إلى دعاة للإسلام ، فتجده يدعو زوجته وأولاده وأبويه ، ثم يبدأ بأصدقائه وجيرانه وهكذا ، فإن الإسلام يحدث تغييراً شاملاً في شخصية معتنقيه ، فتجد أحدهم يترك شرب الخمر بعد أن تعود عليه سنوات طويلة ، ويترك الزنا بعد أن كان عادة عنده ، ويترك أي شيء يغضب الله ، وتجد همَّه إرضاء الله تعالى ، هنا تتجلى عظمة الإسلام .
ما هي الدوافع والأسباب ؟
لو تأملنا قصص من يعتنقون الإسلام نجد أن معظمهم أسلم ليس بسبب معجزة أو إعجاز علمي أو عددي ، بل لأنه قرأ عن الإسلام ووجده ديناً مقنعاً يلبي رغباته ويشبع طموحاته . فالدافع الحقيقي إذن هو الحاجة لهذا الدين لأنهم يجدون ضالَّتهم فيه .
وهنا يا أحبتي أود أن أقول بأننا لو قمنا بواجبنا كمسلمين في نشر معجزات القرآن فإن أعداد الذين سيدخلون في هذا الدين ستكون كبيرة لدرجة لا تُصدق !!! والسبب هو أن المعجزة سلاح قوي جداً ، وهو سلاح الأنبياء في مواجهة الملحدين والمشككين ، ولذلك ينبغي علينا الاهتمام بهذا العلم أي علم الإعجاز ، وإيجاد الوسائل التي تجعله في متناول يد غير المسلمين .


يمثل هذا المشهد أكبر تجمع على الإطلاق في العالم ، أكثر من 3 مليون مسلم يجتمعون في مكان واحد ليعبروا عن حبهم وتمسكهم بهذا الدين الحنيف ، إن أعظم ما في الإسلام قوة تعاليمه واستمراريتها والتأثير المذهل الذي يتركه على معتنقيه ، وهذا يدل على أنه هو الدين الحق ، وكل ما عداه هو الباطل . تقول الإحصائيات الحديثة إن الإسلام سيصبح الديانة الأولى في العالم من حيث العدد خلال سنوات قليلة !!
ماذا وجدوا في الإسلام؟
هذا سؤال غالباً ما يُوجَّه لمسلمين الجُدُد ، ماذا وجدتم في الإسلام ؟ وتكون الإجابة غالباً أنه وجد الحقيقة التي يبحث عنها في الإسلام . ويؤكدون بأنهم وجدوا أن الإسلام هو الدين الطبيعي الذي لا يحوي أي تكلف أو صعوبات أو تناقض . وسبحان الله تخطر ببالي الآية الكريمة التي حدثنا الله فيها عن هذا الأمر فقال : ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ) [الروم: 30].
فالإسلام هو دين الفطرة ، وهذا ما أكده النبي الأعظم عندما قال : ( كل مولود يولد على الفطرة ) ، فهذا هو ما يحس به كل من يعتنق الإسلام . لأن الإسلام هو دين البساطة ودين الفطرة والدين الذي تحسُّه قريباً منك .
ولذلك إذا ما سألت أي إنسان اعتنق الإسلام حديثاً عن رأيه بالدين الجديد يخبرك على الفور بأنه لم يشعر بأنه تحول من دين لآخر ، بل رجع إلى الدين الطبيعي للناس ، وهو الإسلام . بل إن أحد الذين اعتنقوا الإسلام حديثاً عندما سئل ما الذي أعجبك في الإسلام فقال إن الأمر الطبيعي أن يعجبني الإسلام ، لأنه الدين الوحيد الذي يخاطب العقل والروح معاً .
النسبة الكبرى بين النساء!
تدل الإحصائيات الحديثة أن نسبة النساء اللواتي يعتنقن الإسلام في أوربا وأمريكا هي نسبة كبيرة ، وهذا ما تؤكده الباحثة Karin van Nieuwkerk في كتابها الجديد : نساء يعتنقن الإسلام ، وتقول بأن المرأة تجد في الإسلام العدالة وتجد فيه كرامتها واحترام الرجل لها .
إن المرأة الغربية تعاني اليوم من احتقار الرجال لها ، واستخدامها كوسيلة لتنفيذ مصالحهم ، فهي وسيلة للدعاية والإعلان ، ووسيلة لتحقيق المكاسب ووسيلة للمتعة فقط ، أما الإسلام فقد ارتقى بالمرأة إلى أعلى درجة ، وجعل منها الأم والمربية وجعلها النبي الأعظم ضمن وصاياه : ( استوصوا بالنساء خيراً ) ، أما القرآن فقد عاملها على أنها " خير كثير " لا يجوز الإساءة إليها مهما كرهها الرجل ، ولذلك قال تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ) [النساء: 19]. بالله عليكم أين نجد مثل هذه الوصية في قوانين العالم اليوم ؟!
إن كل امرأة تسمع هذه الآية لابد أن تحترم الإسلام وتسارع للدخول فيه ، ولكن المشكلة ليست في الإسلام ، ولا في تعاليم الإسلام ، بل في الوسائل التي شوهت صورة الإسلام ولا تزال .
حقائق من الكتاب والسنَّة
قبل ألف وأربع مئة سنة بدأت الدعوة الإسلامية برجل واحد هو محمد صلى الله عليه وسلم ، وبلغت اليوم أكثر من ألف وأربع مئة مليون مسلم !! ولكن في بداية الدعوة كان عدد المؤمنين يعدّون على الأصابع ، وفي ظل هذا الضعف تحدث النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام عن انتشار الإسلام بهذا الشكل الكبير وأن المسلمين سيكونون في كل مكان من الأرض !!
فبعدما عانى المسلمون في بداية دعوتهم إلى الله كثيراً من ظلم المشركين وأذاهم ومن قلَّة عددهم ، ماذا قال لهم الرؤوف الرحيم محمد صلى الله عليه وسلم ؟ كيف بشَّرهم بأمر سيحدث في المستقبل ، وكيف رفع معنوياتهم إلى أعلى درجة ؟ إنها عبارات لا يمكن لبشر أن يقولها في ظروف مثل تلك التي كانت في بداية الدعوة ، بل لا يمكن لأحد أن يتنبأ بمستقبل الإسلام في ذلك الوقت إلا إذا كان نبياً يوحى إليه .
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( سيبلغ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ) أي أن الإسلام سينتشر في كل مكان يصله الليل 
والنهار أي في كل الأرض ، وبالفعل تقول الإحصائيات الغربية إن الإسلام موجود في كل مكان من العالم اليوم !!
وهذا ما أكده القرآن عندما أشار في آية عظيمة إلى أن هذا الدين سينتشر وسيعم الدنيا وسيَظهر ويعلو على كل الأديان الأخرى ، يقول تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ) [الفتح: 28]. أليس ما نشاهده اليوم من انتشار سريع للإسلام ومن اعترافات غربية بأن الإسلام هو الدين الأكثر والأوسع والأسرع انتشاراً ، أليس في هذه الآية معجزة تشهد على صدق هذا الدين ؟!
والرابط التالي : هو تقرير أوروبي مذهل عن سرعة انتشار الإسلام في أوروبا والعالم ، شاهدوه :

الرجال الأذكياء ينتجون حيوانات منوية أفضل Intelligent men produce better sperm


الرجال الأذكياء ينتجون حيوانات منوية أفضل
Intelligent men produce better sperm

توصل باحثون بريطانيون إلى أن الرجال ذوو مستويات الذكاء العالية يملكون فرصاً أكبر في إنتاج حيوانات منوية ذات نوعية أفضل . وتوصل فريق من معهد الطب النفسي إلى هذه النتائج من خلال تحليل بيانات من جنود أمريكيين سابقين خدموا في الجيش خلال حقبة الحرب الفيتنامية .
كما وجد الباحثون أن من يبلون بلاءً حسنا في اختبارات الذكاء يملكون حيوانات منوية ذات قدرات أعلى في الحركة من نظرائهم أصحاب النتائج الأقل في اختبارات الذكاء . والدراسة التي تنشرها دورية انتلجانس جورنال ، تدعم فكرة أن الجينات التي تحمل خواص الذكاء البشري ، قد يكون لها آثار بيولوجية أيضاً . وفي السابق كان العلماء يعتقدون أن طريقة حياة المرء تؤثر على العلاقة بين الذكاء والصحة .
فعلى سبيل المثال فإن الأشخاص الأكثر ذكاء عادة لا يدخنوا ، ويواظبون على التمارين الرياضية على الأرجح أيضاً ، وهما العاملان اللذان لهما تأثير على الصحة العقلية . واختبرت الدراسة الأخيرة نظرية الجينات عبر أخذ عنصرين ليس لهما علاقة ببعضهما مثل الذكاء ونوعية الحيوانات المنوية . ووجد القائمون على الدراسة إن هناك رابطاً إحصائياً بين العاملين . كما استطاعوا إثبات أن ذلك لا يمكن تفسيره عبر العادات غير الصحية مثل التدخين وشرب الكحوليات .
وقال رئيس فريق الباحثين الدكتور روساليند أردن : " إن النتائج تدعم الفكرة النظرية التي تركز على أهمية عامل اللياقة البدنية " . واستندت الدراسة على بيانات 425 رجلاً أجروا عدة اختبارات لقياس مستوى الذكاء وقدّموا عيّنات من حيواناتهم المنوية .
وكانت الحيوانات المنوية قد جرى جمعها عام 1985 من قبل مراكز السيطرة على الأمراض في الولايات المتحدة ، وذلك ضمن دراسة واسعة حول صحة الجنود الأمريكيين الذين خدموا في الجيش الأمريكي خلال حقبة الحرب في فيتنام . وقد خدم بعض جنود العينة في فيتنام ، فيما خدم البعض في ألمانيا وخدم البعض في كوريا والولايات المتحدة .



الآن يمكنك نشر السعادة في كل مكان ! Now you can publish happiness everywhere !


الآن يمكنك نشر السعادة في كل مكان !
Now you can publish happiness everywhere !

قالت دراسة نشرتها صحيفة " ذي بريتيش ميديكال جورنال " إن السعادة تنتقل بالعدوى ضمن أصدقاء أو أفراد الأسرة الواحدة لكن ليس بين زملاء العمل . وأكد الباحثون أن مجموعات من الأشخاص السعداء والتعساء تتشكل وفق معايير اجتماعية وجغرافية ، على سبيل المثال إن احتمالات سعادة الفرد تزداد 42 بالمئة إذا كان له صديق يعيش على مسافة تقل عن 800 متر يشعر بالسعادة أيضاً .
وهذه النسبة تتراجع إلى 25 بالمئة إذا كان الصديق يقيم على مسافة 1.5 كلم وتتراجع مع زيادة المسافة الجغرافية بين الشخصين . وتزداد فرص السعادة ب 8 بالمئة في حال العيش مع شريك سعيد و 14بالمئة إذا كان قريب سعيد يقيم في الجوار وحتى بـ34 بالمئة إذا كان الجيران سعداء .
وقال المسؤولان عن الدراسة البروفسور نيكولاس خريستاكيس من هارفرد ميديكال سكول والأستاذ جيمس فاولر من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو إن : " التفاوت في مستوى سعادة الفرد يمكن أن ينتشر على موجات عبر مجموعات اجتماعية ويشكل بنية أوسع ضمن شبكة واحدة وبالتالي تنتج عن ذلك مجموعات من الأفراد السعداء والتعساء " .
إلا أن هذه المعادلة لا تنطبق على أوساط العمل . وبحسب الدراسة فإن : " زملاء العمل لا يؤثرون على مستوى السعادة مما يعطي الانطباع بان الإطار الاجتماعي قادر على الحد من شيوع الانفعالات " . وكتبت الصحيفة العلمية في مقال إن هذه الدراسة " الثورية " قد يكون لها انعكاسات على الصحة العامة .
وأضافت : " إذا كانت السعادة تنتقل فعلاً من خلال العلاقات الاجتماعية قد يساهم ذلك بشكل غير مباشر على انتقال عدوى الصحة الجيدة " . وشملت الدراسة عينة تمثيلية من 5124 راشداً تتراوح أعمارهم بين 21 إلى 70 سنة بين عامي 1971 و 2003 .